ما الذي يدفع مارلون ألفيس، نجم الزومبا العالمي، لمواصلة تقديم الدروس؟
ما دفع مارلون ألفيس، نجم الزومبا العالمي، لمواصلة تقديم الدروس؟
إليك إجابة مارلون ألفيس على هذا السؤال:
"ما يدفعني لمواصلة تقديم دروس الزومبا هو رؤية الفرق الذي أحدثه في حياة الناس. فمن خلال دروس الزومبا، تمكنت من مساعدة الناس على تحسين صحتهم البدنية والعقلية، وبناء ثقة بالنفس، والكثير من الأشياء الأخرى.
وتحدث مارلون عن سعادته الكبيرة عندما يتلقى رسائل من أشخاص يقولون له كيف ساعدتهم دروس الزومبا على التغلب على الاكتئاب، أو فقدان الوزن، أو تحسين صحتهم بشكل عام. وأضاف: "هذه الرسائل هي التي تجعلني أستمر في تقديم الدروس، وتجعلني أشعر أنني أقوم بشيء ذي قيمة حقًا".
تحدى مارلون ألفيس الصعوبات
"لم تكن رحلتي سهلة دائمًا. فقد واجهت العديد من الصعوبات والتحديات على مر السنين، لكنني تمكنت من التغلب عليها جميعًا بفضل الدعم الذي تلقيته من فريقي وعائلتي وأصدقائي. وأنا ممتن للغاية لكل من دعمني في رحلتي، وأنا مصمم على مواصلة تقديم دروس الزومبا طالما استطعت".
أحلام مارلون ألفيس
بالنسبة لمستقبل الزومبا، يأمل مارلون ألفيس أن يرى يوما ما زومبا تُدرَّس في كل بلد في العالم. ويعتقد أن الزومبا يمكن أن تكون أداة قوية للتعليم والتمكين، وأنه يمكن استخدامها لخلق عالم أكثر صحة وسعادة.
نصيحة مارلون ألفيس"نصيحتي لمن يرغبون في تجربة دروس الزومبا هي ألا يستسلموا أبدًا. فالأمر ممتع للغاية، وإذا كنت ثابتًا في التدريب، فستررى النتائج بالتأكيد. ولا تقلق إذا لم تتمكن من القيام بكل الخطوات بشكل مثالي في البداية، فكل شيء يتطلب وقتًا وممارسة".
وأضاف: "أتمنى أن أراك قريبًا في إحدى دروس الزومبا الخاصة بي! دعنا نرقص ونستمتع معًا".
أنت مدعو لحضور درس زومبا مع مارلون ألفيس!
إليك بعض النصائح من مارلون ألفيس للمبتدئين في الزومبا:
* ارتدِ ملابس مريحة وتأكد من أنك ترتدي حذاءً جيدًا يدعم قدميك.
* أحضر زجاجة ماء معك لتبقى رطبًا.
* لا داعي للقلق بشأن القيام بكل الخطوات بشكل مثالي، فقط ارقص واستمتع.
* لا تتردد في سؤال المدرب عن أي خطوات لا تفهمها.
* استمع إلى جسدك واحصل على قسط من الراحة عندما تحتاج إليه.
* الأهم من ذلك كله، استمتع بالرقص!
إذا كنت تبحث عن طريقة ممتعة ومفيدة للحصول على التمارين الرياضية، فإن دروس الزومبا مع مارلون ألفيس هي الخيار الأمثل لك. فانضم إلى مارلون اليوم واستعد للاستمتاع بالرقص!
